إن شخصية الطفل تتكون عموما من حلقات متتابعة من المعارف والخبرات، فإذا أهملت حلقة من هذه الحلقات؛ نتجت شخصية غير سوية أو قليلة الخبرات. وتأتى المدرسة - كمؤسسة اجتماعية - فى المرتبة الثانية من حيث الأهمية فى تنشئة الطفل، فدور المعلم لا يقل أهمية عن دور الوالدين.